============================================================
2
ساشيتا فيطميون في المحروج (وما تمم يخار بيين يمنها ) اكد بالاسمة والبساء للرد على ابلغ وج ( ولهم عقاب متيم ) ادا لا يفلرقهم رد لما يقوله الملعدة : من أن الكفار يمنادون فلا بحون بالالم (والشاريق والسارتةلم للبالنان العاقلان ، وه أل، فيهما موصولة ، مبندأ ، ولشبهه بالشرط دخلت الفاء فى خيره ، وهر ( نا تطيوا أيديهما) اى يمين كل منهما من الكوع ، وبينت السئنة أن الفى تقطع فيه ربع دينار فصاعدا، وأنه إن عاه قطمت رجله اليسرى من مقصل القدم ، ثم الد اليرى ، ثم الرجل انتيى، وبعد ذلك بمرر ويحي ، لظهور توت . وتففته وأحرة الحب عليه إن كان له مال والا فمن يبت المال. وان تعذر ضلى المسلين . هنا مذهب مالك والشاضى . وقال احد وأبر حنيفة : تقطع يده المى ثم اليسرى ولا يقطع فى ثالكة ولا رايعة والرة : أخذ مال القير خية، وانما يوجب القلع فى اخراج ربع دينار تصاعدا من حرر مثله ، لم يضطر اليه بموع قال ابن العربى فى الاحكام : والسلرق من باخذ الماله من حرز مثله ، فإن شعر به عرب، وأما من يدخل باللاح فإن شعر به حارب، هر عارب يحكم عليه بحكم الحارب. اه. وأما غرم المسروق فإن كان قاثما رته باتفاق ، وإن استاكه موسرا يوم القلع ضمن قيمة السرة وإن كان عديمأ لم يضعن ، وقبل يضمن فى البر والعر، وان كان المروق ما لا بهب فيه القطع غرمه باتفاق فى الصر وللبر، واثبت السرة باعتراف أو شهادة فإن اعترف بنير ضرب ولا تهديد، تطع حرا أو عدا، وبهما لم يقطع بمعرد اقراره، وان رج هن الإقرار لم يسقط عنه الفرم، وسفط عنه القطع ، وإن اقر السيد بسرة هده من تص وحلف الشتص، فالغرم بلا تطع .
وان أقر السبد فتط ، وحلف الطالب فالقعطع بلا غرم، فإن اقر لمد وشد عليه واحده وحلف معه الدعى فالقطع والغرم (جزاء) نصب على المصدر (بما كتبا تكالا) عقوبة لهما (ين آف) مفعود له ، وترك العاطف لان المعنى أن القطع الذى للبمراء القصد به التكال ، وققم السارق لأن السرةة اكثر ما يكرن فى الرجمال ، وقطع العضو الجانى منه ، دون الزانى عافظة على العورة ، أو بقاء الفسل (وآفله مزيز) غاب على امره (حكيم ) ف كل ما شرع من ازواهر (فعن تلب ) من البرة 1يمن ابند غليه واصلي) بما افسده بالد أو الاستحلال، وامرم الا پعود اليبا ( نإذ آنة بترب علبو) يقبل نوته ( ان أقه تخور) لذتوب (رجم ) قبول توبته وصم تعذيه ف الآخرة . أمالمفعلع ل بسقط بها عند الاكثرين ، وقال الشاغي: ان عني نه فبل الرفع الى الإمام سقط لفطع (الم تملم) الخطاب لكل احه والاسنفهام القري ( ان الله له ملك النتخوات والارع يعلب من يفاء وبنير يسن بماه ، وأقه تملي تكلي تويه فرر ) ورمنه النبذيب والمنفرة . قم العذيب لان الكلام فى موهب لقاب (يا ألبا الزسون لا يخرنك) صنح (النرن يمارهون فى الكفر) ن تقوية اسبابه ، واطالة أعرانه، ويظهر ونه إذا وجدوا فرصة (ين ) لليان (الدين قارا آمنا بأقرا ههم) بألستهم مشملق
পৃষ্ঠা ২৩৭