============================================================
والمبتدع والفاسق والملم على قاضى الحاجة ومن فى المام والأكل ، فلا يحب عليهم الرد، بل يكره فى غير الأخير ، ويقال للكافر : طيك . وحكم التاء مع الناء فى اللام كالرحمال مع الرحال ، ولا بسلم الرجل على الشابة الاجمنببة بخلاف المتحالة، والمصافة جائزة أو متحية ، ويكره نقيل اليد عند مالك والض اطم ( أقله لا اله إلا حو) مبتدا وخبر، أو والله متد اوالحجبر (لحمسنكم ) وما ينما اعتراض تاكيد معنى الالرهية ، واللام جواب قسم عذوفى تعليل لما قبله . وعذى يإلى لتضمين معنى الحشر، اى واله ليعشر تكم من فبوركم ( إلى يرم الييكمة) أى إلى عل قبام بوم القيلمة، أو إل بمعنى ف : أى قيام الناس من القبور أو للحساب : مهدر قام قياما وقيامة (لا ريب يبعم أى فى يوم القبامة حال منه، أو ن الهع صفة الصدر ( ومن ) اى لا اعد( أصدق من أفى سحدريتا ) قرلا، فلا يتطرق الكنب إلى خجره (نما لكم) مندا وخجر، اى اي ثيء فاهو لكم من أمارات الإبمان (فى المتلينقيين) بمور تعلقه بما تعلق به الخبر، أو بمحذوف هو حال من قوله (يتنين) فريقين ، نمب على الحال كقولك: مالك قاثآما أى فا لكم جاعتين تفترقون فى التافقين . ومينى الاقراق مستفاد من وهحين * واختلف المفسرون ف مولاء المنافقين . وعن ابن عباس : هم قوم كانوا بمك اظاهروا الإبمان لامحاب النبى صلى الله عليه وسلم فى كتب بعشرا بها إلى المدينة ايتمكن لهم النجمارة لحرحوا إلى الشام فاصتهم كفار فريش بضانع يقولون لهم أتم لا تفافون اصحاب محمد لا نكم تخد هونهم ياظهار الايمان، فالصل خبرهم بالدبته قانتلف الملون فبهم، نقالت فرة نخرج أليهم فإنهم منانقون، وقالت فرقة لا سهيل إليهم ، وقيل : فى قوم حماوا الى الدية لامر واسدوا ثم اتأذنوا وسول الله فى الخروج إل مكا ليا توا ببضانع لهم ينجرون فيا ظر جوا واقموا بمكا فا تختلف المسلون فبهم . وقبل: فى ناس منهم تدعرا وأسليواثم دموا واتا ذنوه علبه اسلام ف الخررج الى البدو لاحمتواه الدينة لهر جواكيية المتنرهين ، فلما بسوا عن الدينة كتبوا إلى رسول الله : إنا على الذى فارقناك علبه ولكن اشتفنا الى أرصنا فلعقرا بالكفار ثم خرجموا للتحارة فانختاف المدون فيهم، وبؤيد عذه الاقرال ما يأنى من قوله وعنى يها حروا وقيل : ن ثلس رجحوامع ابن أبى من رسولالله بوم أحد قاختلف النلس فهم تقال فربق اقتلهم ، وقال ريق : لا، وهذا مافى البخاوى وملم ، وعلى عذا معنى وحتى يها جروا" اى يرجمعوا ها نهمى الله عنه ، والقه اعلم ( رأله أزكم ) وقهم إل الكفر وبددم ( بما كسب وا) من اسبابهي وأصل لم زكس زيرد الثىء مقوبا والجة حالية وكد منى الإنكار ولذا أنيه بقرله (أتريدون ان تهوا من اضل آله) اى تعتوم من عة الهندين (دبن يخلل الل تلن تحيد له سبيلا) ال السدى ( ردوا) اى نمنى راحون إلى الكفر (لو تكفريذ) كمرا (كما كقروا) والكاف صفة مصدر عذوف ، و دما، مصدرية أى كفرأ مثل كفرهم (تتگونوذ) اتروم اختراة) ن هكر دتكر رن معى هل كزود، وعه برسواء اخان بيان ابسه اي
পৃষ্ঠা ১৯৭