============================================================
والمنة والنار أو بالقلوب او حال كونهم غالبين عن الناس . قالاء للنصدبة أو للالة أو اللصلجة . وهأى بالباء لنقمنه معى الاعتراف . والإيمان شرعا : تصديق ما علم ضرورة أنه من دين عمد صلى القه عليه وسلم كالتوحيد والنبوة والبعث والجراء ( ويقيمون الصلرة ) أى بمذلون أركانما: من أقام العود إذا فؤمه يعى ياترن بها بحخوقها الظاهرة من الفرائض والسن والباطنة من الخشرع والاقبال بالقلب إلى القه والصلاة ضلةآ من صلى إذا معا كالزكاة من زكى وانما نسمى الفمل المخصوص بها لاشتماله على الهطاء (ديما رر تكهم) أصطيناهم والرزق اسم لكل ما ينتفع به واصله الحظ والنصبب . لكن المراد منا الحلال لقريثة الدح(يتيقون) يخر جونه عن أيديهم فى طاعة الله من صبل الحير من الفرض والتفل ، وتقديم الفعول للاشتماء يه والمحانظاة على رحس الأى . وادحال من التبعيضية عليه للكف عن الإراف ، المنى هنه ، وتخهيص الصلاة والزكاة بالذكر لانبما أمهات الاهمال النفساية وللمالية الداعة لسأر الطاعات وتهنب المعاصى. وعطفهيا على الايمان يدل على ان الايمان لبس منهما ( والوين يؤينود بما ازل آلك .ن القرآن (وما اثرل ين تلك) من النوراة والإنحبل وغيرما . وقبل منه الأبة ف مؤمنى أهل الكتاب وما تقدم فى مؤمفى العرب. وكلهم من جلة المنقين (وبالا يعرة فم بويتون) ، لون والايقان حصول العلم يلاشك رلا شبهة بعد أن لم يكن للاصدلال ولذا لا يوصف به علم البارى تمالى ولا العلوم الصرورية والآخرة ثأنيث الآخر، صفة الهار بدلبل (تلك الدار الآغرة) فظلبت كالدنبا، ونافع يحذف الهمزة ويلق حركما على الام ( أو كتلك ) الوصرنون بما ذكر (على مدى ) رمد وصمرة : من ربيم ) لا يبلغ كنه غيمه (وأوليك ثم تلتفلحون ) الفارون بلجة ، والناجون من آنار، وأصل الفاح : القطع و نهم المقطوع لحم بخيمي الدنيا والآخرة، وكرر فبه اسم الإشارة تنبيها على أن اتد انهم الك الصفات يقتضى كل واحد من الاترين موان كلا مهما كاف ق تميزهم بها عن غرهم، ونشط العاطف لاختلاف مفهرم الجلتين وهم ضمير الفصل يزآد اننسبة وبفيد احتصاص المند بالمند (1،.
قال البيضاوى : تأمل كيف به حبعانه على اختصاص الاتقين ، بنيل ما لا يناله أعد من وجره شتى : بناء الكلام على اسم الإشارة للنليل مع الاهاز : وتكريره ولعريف الخبر وتوسط الفصل لإظهار فره والترغيب فى اقتفاء آثارهم : والله أعلم . وهنا انتهت آيات المرمنين لقول جاهد : أربع آبلت من أول البيترة فى الومتي: واتطان فى الكا نرين وثات ضره في الباتين ثم ببد يك دعا الكل إل الترجد وانبت دليله : ثم أثبت الرسالة بدليلها كما يأتى ( ان الذين كفروا) اى الذين علم الله انهم يموتون كغارا بكابى جهل وابن لهب ونهوهما والكفر انكار ما علم بالضرورة بهيء الرسول به : وانيا يمه نهو شد الرنار كفرا لانه يدل على تكذيه : لا أنه بنفه كفر (سوا علبم ، انتريمم ام م تشبدقم) وسراه بهممنى الاستواء بعت به :كأ تو بالمعادر، وهو مرنوع خجر إن وما بعده مرتقع به على اللفاعلية.،
পৃষ্ঠা ১০