ما ضر من نال في حين سعادته
إن فاته في طويل الدهر أحيان
إذا جنيت من الأيام زهرتها
فاقنع فسائرها شوك وعيدان
ولا وربك ما بالنفس مقتنع
أكان نجح لها أم كان حرمان
فإن روينا فبعض الري مظمأة
وإن ظمئنا فما يرتاح ظمآن
أي الفريقين أحمى لهفة ووجى
من ذاق أو لم يذق فالكل لهفان؟
অজানা পৃষ্ঠা