وأسكب في أذن الزمان مواجدي
وإن كانت الأضلاع منها تقصف
فلا تلح شعري إنه الريح مرة
تقر وأخرى لا تني تتعجرف
وتلفحنا منها السموم وتارة
يباديك منها جربياء وحرجف
وتزفر أحيانا وترقد مثلها
كذاك لشعري سورة وتألف
في الرثاء
قصيدة قلتها في نفسي على لسان آخر، وسألت صاحبا لي أن يرثيني بمثلها.
অজানা পৃষ্ঠা