397

ألذ ما يتحساه حبيبان

وظلت ترشقني باللحظ عن عرض

فأتقيك بإغضاءات غفلان

وأصرف الفكر عنكم بالمزاح عسى

أفيء يوما إلى رشدي ورجحاني

وأدعي أن ضنئي سالبي رشدي

كيما ألهي الحشا عن حسن مفتان

وياسمين شممناه مناقلة

نشقته ونشقت الحسن في آن

كنا وكنت كسحب بينها قمر

অজানা পৃষ্ঠা