بالأمس حط هناك يمن ركابه
فترى اللظى متنفسا بطعامه
وترى الحباب مشعشعا بشرابه
وكأنه في قصره لا قبره
متربع بالعز فوق وثابه
والعلم من كهانه، والموت من
حراسه، والدهر من حجابه •••
مهلا بني «التاميز» في غلوائكم
فالظلم كم يجني على أربابه
أقلقتم في البحر حوت عبابه
অজানা পৃষ্ঠা