118

দিওয়ান ফাওজি মাকলুফ

ديوان فوزي المعلوف

জনগুলি

حضنته شمس مفارقة

رمقتنا بنظرة الحسد

تنفض النور من ذوائبها

ذهبا فوق فضة الزبد

ثم تهوي في اليم مبقية

خلفها صفرة من الكمد

صفرة لم يطل تألقها

فتلاشت في زرقة الجلد!

شعلة في المياه طافية

أتراها موصولة الوقد؟ •••

অজানা পৃষ্ঠা