كل ينادي في البرية معلنا
فلأهدين من طيب ذكرك في الورى
وقر الركاب وذخرة الركاب
62
ولأكتبن منها على صحف العلا
ولأجلون منها لأبصار النهى
ولأجعلن ثناءها وجزاءها
أبد الأبيد وعاقب الأعقاب
65
ولأتركن خلودها ونشيدها
دين العصور وملة الأحقاب
66
حتى يعود الدهر بدع شريعة
وتراك بعدك أمة لم تلقها
عين اليقين وجهرة الألباب
68
حتى يروا كرات خيلك في الوغى
ويروا سيوفك في الجماجم والطلى
وسنا بينك في العجاج الهابي
70
إلى الأقران منك منازلا
পৃষ্ঠা ২২০