157

يا واحد الحسن الذي لجماله

تثنى إليه أعنة الأبصار

2

إني أعيذك بالذي خلق الهوى

والعاشقين تملك الأحرار

3

وكأن وجهك نعمة في نقمة

للناظرين وجنة في نار

4

পৃষ্ঠা ১৫৭