139

لست أنسى مقالها لي ، ودمعي

فوق خدي كاللؤلؤ المنثور :

2

كل دمع فبالتكلف يجري

غير دمع الغريب والمهجور

3

ورد البين دمع عيني فأضحى

كعقيق أذيب في بلور

4

পৃষ্ঠা ১৩৯