إذا ما الراح والأترج لاحا
لعينك قلت أيهما الشراب
البحر : - 1
هفا طربا في أوان الطرب
و غنى ارتياحا إلى عارض
غيوم تمسك أفق السما
وخضراء تنثر فيها الصبا
فأنوارها مثل نظم الحلى
شهدت بها في ندامى سلوا
عن الجد واستهتروا باللعب
7
وأغناهم عن بديع السماع
পৃষ্ঠা ১১৮