381

يا ليلة ، لست أنسى طيبها أبدا ،

كأن كل سرور حاضر فيها

2

باتت ، وبت ، وبات الزق ثالثنا

حتى الصباح تسقيني وأسقيها

3

كأن سود عناقيد بلمتها ،

أهدت سلافتها صرفا ، إلى فيها

البحر : وافر تام 1

পৃষ্ঠা ৩৮২