আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ديوان ابن عبد ربه الأندلسي
ثم لجوا إلى طلاب الأمن
وبذلهم ودائعا من رهن
فقبضت رهانهم وأمنوا
وأنفضوا رؤوسهم وأذعنوا
ثم مضى القائد بالتأبيد
والنصر في ذي العرش والتسديد
حتى أتى حصن بني عماره
والحرب بالتدبير والإداره
فافتتح الحصن وخلى صاحبه
وأمن الناس جميعا جانبه
~ واعتورت ببشترا أجناده
فكلهم أبلى وأغنى واكتفى
وكلهم شفى الصدور واشتفى
ثم تلاهم بعد ليث الغيل
عبد الحميد من بني بسيل
هو الذي قام مقام الضيغم
وجاء في غزاته بالصيلم
برأس جالوت النفاق والحسد
من جمع الخنزير فيه والأسد
পৃষ্ঠা ৩৪৬
১ - ৩৫৭ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন