340

দিওয়ান ইবন আল-মুতাজ

ديوان ابن المعتز

জনগুলি

কবিতা

لا يسلم المرء حين يصلح من

ذم حسود ، فكيف إن فسدا

البحر : طويل 1

ومشمولة قد طال بالقفص حبسها ،

حكت نار إبراهيم في اللون والبرد

2

حططنا إلى خمارها بعد هجعة

رحال مطايا لم تزل يومها تخدي

3

ملوك للذات الشباب تواضعوا ،

ولم يحلفوا فيها بذم ولا حمد

4

فباتوا لدى الخمار في بيت حانة ،

وأخلوا قصورا بالرصافة والحد

5

و دام عليهم بالمدام ممنطق

بزناره ، حلو الشمائل والقد

6

يمج سلاف الخمر في عسجدية ،

توهج في يمناه كالكوكب الفرد

7

পৃষ্ঠা ৩৪২