208

و الهر ، فهو كما ترى

قد لج في العشرات

22

كم من خليل فاتني ،

فعرفت مر وفاتي

23

وفقدته ، فتماسكت

نفسي على زفرات

24

كانت به لي ضحكة ،

فبكيته بكيات

25

وعزيمة أنضيتها ،

حزما من العزمات

26

مثل الحسام بصيرة

بمواقع الفرصات

27

والحلم يذهب باطلا ،

إلا لذي سطوات

28

يا قوم ، بل لا قوم لي ،

هبوا من الرقدات

29

إني أرى ريب الزما

ن موليا بشتات

30

ذل على ملك يج

رع كأسه بقذاة

31

পৃষ্ঠা ২০৮