نسيت منيتي ، وخدعت نفسي ،
وكل ثمينة أصبحت أغلي
وما أدري ، وإن أملت عمرا ،
وساعة متتي ، لا بد منها ،
أموت ويكره الأحباب قربي
وتحضر وحشتي ، ويغيب أنسي
6
ألا يا ساكن البيت الموشى
رأيتك تذكر الدنيا كثيرا ،
كأنك لا ترى بالخلق نقصا
وطالب حاجة أعيا وأكدى
পৃষ্ঠা ৬৭