ما جئت ' سلمى ' طوعا لتجعلني
فرغت قلبي لها لتسكنه
وقائل : ' خلها ' وقد عقدت
الآن إذ قامت الرواة بنا
أصرف نفسي عنها وقد غلقت
هيهات . . . . . . . . دوية أشب
16
يا ' سلم ' هل تذكرين مجلسنا
إذ نحن بالميث لاترى أحدا
يزري وإذ شأننا به اللعب
18
يا ' سلم ' جودي بما رأيت لنا
ما عند أخرى سواك لي أرب
19
وصاحب ضامني وضمت له
وافق ظلمي حلوا فأعجبه
পৃষ্ঠা ৮১