وظللت أصدقه وأكذبه
لا تلحني حبا وأنت فتى
( وهو ) المعلق عند غانية بعد النوال ببارق لمحا 24
لو زاده ربي لخلته
أخشى الردى حزنا إذا شحطت
جد الهوى فجددت أطلبها
لم يلق مثلي في مواظبة
نهى فؤادي عن تذكرها
ليت المنى ردت لنا زمنا
إذ مدخلي سرق أسارقه
পৃষ্ঠা ৩৮৮