وبعيد ما لا ينال وفي الح
ليت شعري عن الرباب وقد شط
ت بها الدار هل لها إصقاب
23
أصبحت في بني الشموس فأصبحت
وسقي كالعبقري إذا غر
عازب حف بالبراعيم تغدو
ه نجوم السما وهن اعتقاب
26
متناهي الريحان يسجد للشمس
مس مبينا وما عليه اتئاب
27
بت ضيفا معي الريم والأع
ذاك شأني به ووافى بي الرو
أعوجي الآباء شارك فيه
. . . . . صانه الجد والم
পৃষ্ঠা ২০৭