حتى إذا هو آل ، واطردت له
أجلت يدا بلوية عنها ، لها
إبر تركن قرائحا لا تبلد
43
يبدو وتضمره البلاد ، كأنه
وكأن قهزة تاجر جيبت له
هاجت به كسب ، تلعلع للطوى
والحرص يدأل خلفهن المؤسد
46
صعر السوالف بالجراء ، كأنها
واجتبن حاصبه ، وولى يقتري
يذري روائسها الأوائل مثل ما
يذري فراش شبا الحديد المبرد
49
تترى ، ويخصفها بحرفي روقه
شزرا ، كما اختصف النقال المسرد
50
পৃষ্ঠা ৪৩