ولئن نجوت من الحوادث سالما
والنفس مشرفة على الآجال
22
لأغلغلن إلى كريم مدحة
إن ابن ربعي كفاني سيبه
إن المكارم عند ذاك غوالي
25
ولقد شفيت مليلتي من معشر
بعدت قعور دلائهم ، فرأيتهم
عند الحمالة مغلقي الأقفال
27
ولقد مننت على ربيعة كلها
كزم اليدين عن العطية ، ممسك
مثل ابن بزعة ، أو كآخر مثله
أولى لك ابن مسيمة الأجمال
30
পৃষ্ঠা ২১৪