وبجارة شوهاء ترقبني
وحما يخر كمنبذ الحلس
البحر : وافر تام 1
ألا يا عين ويحك أسعديني
لريب الدهر والزمن العضوض
2
ولا تبقي دموعا بعد صخر
ففيضي بالدموع على كريم
فقد اصبحت بعد فتى سليم
أسائل كل والهة هبول
براها الدهر كالعظم المهيض
6
واصبح لا اعد صحيح جسم
ولكني ابيت لذكر صخر
وأذكره إذا ما الأرض أمست
فمن للحرب إذا صارت كلوحا
وخيل قد دلفت لها بأخرى
পৃষ্ঠা ৭৩