وخاف العثار ، إذا ما مشى ،
وريع الفؤاد لعرفانها ،
ديار لميثاء حلت بها ،
رأت أنها رخصة في الثياب ،
فأعجبها ما رأت عندها ،
تنابشتها لم تكن خلة ،
فبانت ، وقد أورثت في الفؤا
كصدع الزجاجة ، ما يستطي
فعشنا زمانا وما بيننا
وأصبحت لا أستطيع الكلام ،
পৃষ্ঠা ৯৮