إن محلا ، وإن مرتحلا ،
وإن في السفر ما مضى مهلا
2
استأثر الله بالوفاء وبال
عدال ، وولى الملامة الرجلا
3
والأرض حمالة لما حمل ال
يوكا تراها كشبه أردية ال
أنشى لها الخف والبراثن وال
والناس شتى على سجائحهم ،
وقد رحلت المطي منتخلا ،
أزجي ثقالا ، وقلقلا وقلا
8
أزجي سراعيف كالقسي من ال
والهوزب العود أمتطسه بها ،
والعنتريس الوجناء والجملا
10
পৃষ্ঠা ১৯১