وجيادا كأنها قضب الشو
والمكاكيك والصحاف من الفض
رب حي أشقاهم آخر الده
ولقد شبت الحروب فما غم
هؤلى ثم هؤلى كلا اع
فأرى من عصاك أصبح مخذو
لا ، وكعب الذي يطيعك عالي
54
أنت خير من ألف ألف من القو
م إذا ما كبت وجوه الرجال
55
ولمثل الذي جمعت من العد
جندك التالد العتيق من ال
سادات أهل القباب والآكال
57
غير ميل ولا عواوير في الهي
পৃষ্ঠা ১৮৮