كالحقة الصفراء صا
ك عبيرها بملابها
32
وإذا لنا نامورة
مرفوعة لشرابها
33
ونظل تجري بيننا ،
ومفدم يسقي بها
34
هزج عليه التومتا
ن ، إذا نشاء عدا بها
35
ووديقة شهباء رد
ي أكمها بسرابها
36
ركدت عليها يومها ،
شمس بحر شهابها
37
حتى إذا ما أوقدت ،
فالجمر مثل ترابها
38
كلفت عانسة أمو
نا في نشاط هبابها
39
أكللتها بعد المرا
ح فآل من أصلابها
40
فشكت إلي كلالها ،
والجهد من أتعابها
41
পৃষ্ঠা ১৫