আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ديوان د عبدالعزيز المقالح
وأشاهد نار عصور من القلق المتوهج
أشهده ..
ينبت الجبل البكر ضؤ أصابعه
ألف سنبلة أثمرت في الرمال ، خطاه
وألف سؤال حزين على شفة الجبل المتألم ،
خطت دماه
وطني ... كان
ما زال
يبقى
سخيا بأمواته
অজানা পৃষ্ঠা