আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ديوان د عبدالعزيز المقالح
وفي الأفق غيمة حزن ترش الفضاء
تعد مشانقها للنجوم
تنقر وجه الضياء
نهارا - يقولون - ولكنه كالمساء
***
هناك على شارع الشمس حيث الظلام الصدى
يداعب قطتنا
يحفر الليل في الحائط الأرمد
لتدفن في ظله الأسود
بنيها .. وتأكلهم ساعة المولد
অজানা পৃষ্ঠা