59

كالعاشق المستعبر

والنهر يرفل عندها

في ثوبه المتكسر

فكأنه وكأنها

أحوى استكن بمئزر

تجلى بصفحة مائه

صور الربيع الأخضر

فكأن فوق الماء ما

صنعته كف مصور

وكأن صورة درهم

অজানা পৃষ্ঠা