46

وليل كأغضاء الحليم درعته

لأقضي أو تنجاب عني غياهبه

وصلت به الأوهام حتى كأنما

يراقبها في مكثها وتراقبه

تحية للشمس عند شروقها

أشرقي يا طلعة الشم

س علينا وأنيري

أنت للغرس حياة

وحلى الروض النضير

كيف لا ترتاح نفس

অজানা পৃষ্ঠা