239

كبعض الزرع تحسبه مريئا

وتحت بهائه السم المميت

وجلد الحية الرقطاء يزهو

ولكن لا يغر به اللديغ

صبرت له ويحسبني عميا

ولا والله ما أنا بالعمي

ولكني رأيت العفو أبقى

وهل في القلب للشكوى مجال؟ •••

هوينا الذكر من حب الغواني

كأن الذكر من حيل الرسول

অজানা পৃষ্ঠা