22

ت بعذر سللت غل القطوب

وعهدناك لا حسودا ولا غرا

طموحا إلى المكان الخصيب

وعهدناك لا بكيا قطوعا

لرجاء المستصرخ المستثيب

أنت واسيتنا وقد أجلب الده

ر علينا بالمستذل الجديب

أنت علمتنا الرجاء بأن كن

ت غريبا مباسلا للخطوب

فسقى الله غربة ألحقتنا

অজানা পৃষ্ঠা