211

وعاو عوى والحق بيني وبينه

فألقمته البطل الذي هو قائله

أعوذ بحزمي أن أنازل مثله

ويأبى رقيب الحق أن لا أنازله!

حنين واشتياق

أتنكر ما بي وأنت الحبيب

وتجهل دائي وأنت الطبيب؟

حننت إليك فلولا الضلوع

لطار إليك الفؤاد الطروب

دهتني حوادث هذا الزمان

অজানা পৃষ্ঠা