مرثية المرحوم محمد أمين بك لطفي وكيل وزارة المعارف:
لحا الله هذا الدهر كم هد مفردا
وكم خيب الآمال فينا وأفسدا
يكر على مصر فيخفي نجومها
كما أخفت الأنواء في الليل فرقدا
يعادي أبي النفس ظلما وقسوة
ويردي المفدى بالنفوس الممجدا
يصول على أهل النبوغ بجيشه
فيخطف منهم سيدا ثم سيدا
لياليه كم جارت على كل نابه
অজানা পৃষ্ঠা