يكسب الصب فخارا ويزين
حسبكم مني قوافي التي
هزج الطير بها فوق الغصون
وحدا الركبان في البيد بها
عاصر النوق فصارت كالضئين
كلم يمليه وجداني فلا
تحسبوه من هراء الناظمين
وأنا المعتز بالشعر وإن
كنت بالشعر شحيحا وضنين •••
لا رعاك الله يا عهدا مضى
অজানা পৃষ্ঠা