121

نفلح الأرض بالمعازق حتى

قد تلوت أعناقنا فهي صور

وعلينا لوافح من هجير

وسوانا عليه ترخى ستور

والحظونا في الماء نسقي خفاة

ولإسناننا شتاء صرير

وبأعناقنا فراء صقيع

وبأعناق غيرنا السمور

كم تلوى بصدرنا (صندوق)

كم تغنى بكفنا (طنبور)

অজানা পৃষ্ঠা