দিওয়ান
ديوان محمود سامي البارودي
জনগুলি
কবিতা
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
ديوان محمود سامي البارودي
জনগুলি
رعى الله يوما قربتني سعوده
إلى سدة تأوى إليها الأماثل
لثمت بها كفا ، هي البحر في الندى
تفيض سماحا ، والبنان جداول
نطقت بفضل منك ، لولاه لم يدر
لساني ، ولم يحفل بقولي فاضل
ولا أدعي أني بلغت بمدحتي
علاك ؛ ولكن جهد ما أنا قائل
وكيف أوفى منطق الشكر حقه
ودون ثنائي من علاك مراحل ؟
وحسبي عذرا أنك الشمس رفعة
وكيف ينال الكوكب المتناول ؟
لتهن بك الدنيا ؛ فأنت جمالها
فلولاك أمسى جيدها وهو عاطل
ودم للعلا ما ذر بالأفق شارق
وما حن من شوق على الأيك هادل
ولا زالت الأيام تتلو مدائحي
عليك ، ويمليها الضحى والأصائل
পৃষ্ঠা ২৯
১ - ৬৪৭ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন