غيوث مكارمم وليوث حرب
نزلت بهم على سعة ورحب
فقوم ساد عبد الله فيهم
فبالبأس الشديد وبالسماح
14
إذا نزلوا لعمر أبيك أرضا
فكم بدأوا بمكرمة وثنوا
وكم تحروا العدى نحر الأضاحي
16
سقو أعداءهم حمر المنايا
بسمر الخط والبيض الصفاح
17
وما زالت مكارمهم تنادى
لدى الآمال حي على الفلاح
18
بأيديهم شكيمة ذي اقتدار
هم وضعوا أفاويق المعالي
كما رضع الفصيل من اللقاح
20
পৃষ্ঠা ১৪