فالعمل الصالح للصغائر
فالوضوء والجمعة والصلاة
وإنما كفارة الكبائر
بتوبة العبد وعفو الغافر
134
ويؤمر المذنب بالمتاب
من ذنبه فورا على الإيجاب
135
والتوبة الإقلاع منه والندم
والله جل شأنه تكفلا
فيرزق الله الحلال المحكما
ويرزق المكروه والمحرما
138
ولا ينافي الأخذ بالأسباب
فالمصطفى المختار غير متكل
قال لمن يسأل قيد واتكل
140
وكل ما جاء به الرسول
পৃষ্ঠা ১৮