61حججت إلى داعي الغرام ملبياولم أك في حجي إليه برافثولم أكترث في الحب من لوم لائمولكن سماع اللوم إحدى الكوارثولله عهد فرق البين شملهوعاثت به أيدي الليالي العوابثفأصبح صبري راحلا عن مقرهوقد كنت أدري أنه غير لابثفقلت لقلبي كيف حالك قال ليدع القول إني بعدهم غير ماكثপৃষ্ঠা ৬১কপিশেয়ারএআইকে জিজ্ঞাসা করুন