206

يا وارث الأنصار وهي مزية

بفخارها أثنى الكتاب المنزل

2

أهديتني الباكور وهي بشارة

ببواكر الفتح الذي يستقبل

3

وولادة لهلال تم طالع

وجه الزمان بوجهه يتهلل

4

هو أول الأنوار في أفق الهدى

وترى الأهلة بعدها تسترسل

5

مولاي صدق الفال قد جربته

من لفظ عبدك والعواقب أجمل

البحر : - 1

পৃষ্ঠা ২০৯