يا ملكا يرء العدو قربه
كالأجل المحتوم في اقترابه
32
لا تبذل الحلم لغير شاكر ،
فالغيث يستسقى مع اعتبابه ،
فاغز العدى بعزمة من شأنها
إتيان حزم الرأي من أبوابه
35
تسلم أرواح العدى إلى الردى ،
حتى يقول كل رب رتبة :
قد رفع الله العذاب عنهم ،
رنوا إلى الملك بعين غادر
إن لم تقطع بالظبي أوصالهم
لم تقطع الآمال من أسبابه
40
পৃষ্ঠা ৭৭