خمدت لفضل ولادك النيران ،
وتزلزل النادي ، وأوجس خيفة
فتأول الرؤيا سطيح وبشرت
وعليك إرميا وشعيا أثنيا ،
بفضائل شهدت بهن السحب وال
فوضعت لله المهيمن ساجدا ،
متكملا لم تنقطع لك سرة
شرفا ، ولم يطلق عليك ختان
8
فرأت قصور الشام آمنة ، وقد
وأتت حليمة وهي تنظر في ابنها
وغدا ابن ذي يزن ببعثك مؤمنا
পৃষ্ঠা ১০২