فارضه جهد محب مقل
شاب ففي الإسلام لكن له في
يتهنى بالأماني إنه
كلما أوسعه الشيب وعظا
ضيع الحزم وفيه شباب
وغدا من سوء ماقد جناه
أفلا أرجو لذنبي شفيعا
أحمد الهادي الذي كلما جئ
فاعذروا في حب خير البرايا
إن غبطنا أو حسدنا الصحابا
90
إن بدا شمسا وصاروا نجوما
পৃষ্ঠা ৯