لم أر في قبح فعلها حسنا
كالكلب في السوق يلقح الكلبه
12
وما كفاها حتى يخيل لي
أ ‘ وذ بالله أن أكون كمن
تغلبه في الرقاعة الرغبه
14
يمشي بها والصغار تنشده :
ومايزال الغلام يتبعه
وهو يقول : افسحوا المحتسب
قد جاءكم من دمشق في علبه
17
لاتنقفل يافلان في بلد
فمن تباهى بأنه وتد
ماباله خايل الزمان بها
وقائل لم يقل أتاه كذا
পৃষ্ঠা ৪০