38فقلت : ومن كان الأمير حبيبهفلابد أ، يرضى عليه ويغضبافصبرا جميلا فالمقدر كائنفقد كان أمرا لم تجد منه مهربافإبليس لما كان ضدا لآدمتختل في عصيانه وتسبباوقد كانت العقبى لآدم دونهفتاب عليه الله من بعد واجتبىومن قبل ذا قد كنت إذ كنت ذاكرانهيتك أن تلقى الأمير مقطباপৃষ্ঠা ৩৮কপিশেয়ারএআইকে জিজ্ঞাসা করুন