عذابي من ثناياك العذاب
فهل شفع الرضا عند الرضاب
2
تكلف من تكلف منك ودا
نشبت إلى الجمال وفيك بعد
أضاف لك الجمال إلى الحجاب
4
أما وهواي فيك لغير عار
ومدحي حاكما في الجود أنهى
وأدنى في السخاء من السحاب
7
لأنت وإن هجرت فدتك روحي
فتى فيه المعارف والمعالي
جمعن له العراب إلى الغراب
9
فيطرب حين يضرب في خطوب
أموضح ثغر غامض كل علم
পৃষ্ঠা ৬২