দিওয়ান
ديوان بهاء الدين
জনগুলি
কবিতা
আপনার সাম্প্রতিক অনুসন্ধান এখানে প্রদর্শিত হবে
জনগুলি
وكم معقل فيها منيع ملكته
ولم يحمه جيرانه الأنجم الزهر
أناف إلى أن سارت السحب تحته
فلولا نداك الجم عز به القطر
ولو علمت صنعاء أنك قادم
لحلت لها البشرى ودام بها البشر
ألا إن قوما غبت عنهم لضيع
وإن مكانا لست فيه هو القفر
فيا صاحبي هب لي بحقك وقفة
يكون بها عندي لك الحمد والأجر
تحمل سلاما وهو في الحسن روضة
تزف بها زهر الكواكب لا الزهر
تخص به مصر وأكناف قصرها
فيا حبذا مصر ويا حبذا القصر
بعيشك قبل ساحة القصر ساجدا
وقم خادما عني هناك ولا صغر
لدى ملك رحب الخليقة قاهر
فمجلسه الدنيا وخادمه الدهر
سأذكي له بين الملوك مجامرا
فمن ذكره ند ومن فكري الجمر
পৃষ্ঠা ১৭২
১ - ৬১৩ এর মধ্যে একটি পাতা সংখ্যা লিখুন