بل أسيئوا في الهوى أو أحسنوا
كذاك كان فاعلا سليمان ،
42
قد كان في الحروب موتا أحمرا
ولم يجد شيئا سوى ذا نافعا
43
فما لذاك الداء من دواء ،
وأنفس مقتولة وحرب
وادراعي حلل النقع ولي
واجتماع الشمل في جمع وما
لمنى عندي المنى بلغتها
منذ أو ضحت قرى الشام ربا
أبلغ للمجدي من التنور
পৃষ্ঠা ৫